×

Ми використовуємо файли cookie, щоб зробити LingQ кращим. Відвідавши сайт, Ви погоджуєтесь з нашими правилами обробки файлів «cookie».


image

Eatglobe | الأخباراليومية, الشرق الأوسط يمر بأسوء الفترات جفافاً منذ القرن الثاني عشر .

الشرق الأوسط يمر بأسوء الفترات جفافاً منذ القرن الثاني عشر .

مرحباً أنا عمــر الملا من غرفة أخبار فارنا بلغاريا Eatglobe

تواجه الدول المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط

تأثيرات بالغة بتغير المناخ

بالإضافة إلى الصراعات التي تمزقها

و الموجات المتتالية من اللاجئين

و من أجل فهم أفضل لنمط الجفاف

درس مجموعة من العلماء في وكالة ناسا

خريطة جفاف العالم القديم

وذلك عن طريق تدوين المعلومات التي تم الحصول عليها

عبر دراسة الحلقات الموجودة في كلاً من الأشجار الحية و الميتة

عثر الفريق على مجموعة كبيرة من فترات حادة بالجفاف و الأمطار, وذلك في سجل الأشجار الدائري

و يبدو أن العاملين الرئيسين المؤثرين

بحدوث الجفاف في المنطقة

هما التقلبات في شمال الأطلسي والنمط التقليدي في شرق الأطلسي

فيحدث موجات من تدفقات الهواء

الذي يدفع العواصف و الأمطار بعيداً عن البحر الأبيض المتوسط

فيتسبب بالطقس الحار

و نتيجةً لنقص الأمطار و الحرارة العالية

يحدث تبخر في التربة مما يؤدي إلى الجفاف

لاحظ علماء وكالة ناسا أيضاً

أن البحرالأبيض المتوسط هو واحد من المناطق التي قد تكون عرضةً للجفاف في المستقبل

وذلك نتيجةً لأنبعاثات الغازات الدفينة المسببة للإحتباس الحراري

وأن الشرق الأوسط يمر بأسوء موجات الجفاف 12 منذ القرن

و هذا يعني أنه قد يكون بالفعل

يعاني من تداعيات تغير المناخ الذي تسبب فيه الإنسان

شكرا للمتابعة للمزيد من التفاصيل والأخبار

زوروا موقعنا www.eatglobe.com

إلى اللقاء

الشرق الأوسط يمر بأسوء الفترات جفافاً منذ القرن الثاني عشر . Der Nahe Osten erlebt derzeit die schlimmste Dürreperiode seit dem 12. Jahrhundert. The Middle East is going through the worst drought period since the twelfth century. Le Moyen-Orient traverse la pire sécheresse depuis le XIIe siècle. Bliski Wschód przeżywa najgorszą suszę od XII wieku. Ortadoğu 12. yüzyıldan bu yana en kötü kuraklığı yaşıyor.

مرحباً أنا عمــر الملا من غرفة أخبار فارنا \ بلغاريا Eatglobe Hello, I'm Omar Al-Mulla from Eatglobe's Varna/Bulgaria newsroom

تواجه الدول المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط It faces the countries surrounding the Mediterranean Sea

تأثيرات بالغة بتغير المناخ Significant effects of climate change

بالإضافة إلى الصراعات التي تمزقها In addition to the conflicts that tear it apart

و الموجات المتتالية من اللاجئين And successive waves of refugees

و من أجل فهم أفضل لنمط الجفاف In order to better understand the pattern of drought

درس مجموعة من العلماء في وكالة ناسا A group of scientists at NASA studied

خريطة جفاف العالم القديم Map of ancient world drought

وذلك عن طريق تدوين المعلومات التي تم الحصول عليها This is done by writing down the information obtained

عبر دراسة الحلقات الموجودة في كلاً من الأشجار الحية و الميتة By studying the rings found in both living and dead trees

عثر الفريق على مجموعة كبيرة من فترات حادة بالجفاف و الأمطار, وذلك في سجل الأشجار الدائري The team found a wide range of extreme periods of drought and rain in the circular tree record

و يبدو أن العاملين الرئيسين المؤثرين It appears that the two main influencing factors are:

بحدوث الجفاف في المنطقة Drought occurs in the region

هما التقلبات في شمال الأطلسي والنمط التقليدي في شرق الأطلسي They are the North Atlantic fluctuations and the traditional pattern in the East Atlantic

فيحدث موجات من تدفقات الهواء It creates waves of air flows

الذي يدفع العواصف و الأمطار بعيداً عن البحر الأبيض المتوسط Which pushes storms and rain away from the Mediterranean Sea

فيتسبب بالطقس الحار It causes hot weather

و نتيجةً لنقص الأمطار و الحرارة العالية As a result of the lack of rain and high temperatures

يحدث تبخر في التربة مما يؤدي إلى الجفاف Evaporation occurs in the soil, which leads to dehydration

لاحظ علماء وكالة ناسا أيضاً NASA scientists noticed, too

أن البحرالأبيض المتوسط هو واحد من المناطق التي قد تكون عرضةً للجفاف في المستقبل The Mediterranean Sea is one of the regions that may be vulnerable to drought in the future

وذلك نتيجةً لأنبعاثات الغازات الدفينة المسببة للإحتباس الحراري This is a result of emissions of greenhouse gases that cause global warming

وأن الشرق الأوسط يمر بأسوء موجات الجفاف 12 منذ القرن The Middle East is experiencing the worst droughts since the 12th century

و هذا يعني أنه قد يكون بالفعل And that means it might already be

يعاني من تداعيات تغير المناخ الذي تسبب فيه الإنسان Suffering from the repercussions of human-caused climate change

شكرا للمتابعة للمزيد من التفاصيل والأخبار Thank you for following for more details and news

زوروا موقعنا www.eatglobe.com Visit our website www.eatglobe.com

إلى اللقاء