×

우리는 LingQ를 개선하기 위해서 쿠키를 사용합니다. 사이트를 방문함으로써 당신은 동의합니다 쿠키 정책.


image

Iraqi Arabic Mega ICPT Prep, Mega Passage 3

Mega Passage 3

(3) عدد من اللاجئين الفلسطينيين ينتقلون من المنطقة القاحلة على حدود العراق مع سوريا إلى أيسلندا والسويد

توصلت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إلى اتفاق مع كل من آيسلندا والسويد لنقل بعض اللاجئين الذين يعيشون في ظروف صعبة في المنطقة القاحلة على حدود العراق مع سوريا إلى هاتين الدولتين. وينص اتفاق إعادة التوطين مع أيسلندا الذي أعلن عنه المتحدث باسم المفوضية في جنيف رون ردموند على استقبال نحو أربعة وعشرين فلسطينيا تقطعت بهم السبل منذ عامين في مخيم الوليد.

وأضاف ردموند أن مئة وخمسة وخمسين لاجئا آخرين سيسمح لهم بالسفر إلى السويد بموجب اتفاق إعادة التوطين مع الحكومة السويدية، وقال:

"تضم المجموعتان عددا من النساء والأطفال الذين يحتاجون إلى رعاية طبية تتطلب عناية فورية."

وعبر ردموند عن أمله في أن يتمكن كل الفلسطينيين من ترك الأوضاع القاسية في المخيمات عاجلا لا آجلا ومضى يقول:

"يوجد ألفان وثلاثمئة لاجيء فلسطيني يعيشون في ظروف قاسية في مخيمي الوليد والتنف على الحدود السورية العراقية، وهؤلاء لا يستطيعون العودة إلى العراق أو الدخول إلى دول مجاورة. وخلال الأربعة عشر شهرا الماضية توفي إثنا عشر لاجئا من هؤلاء اللاجئين الذين يفتقرون للرعاية الصحية السليمة."


Mega Passage 3 MegaPassage 3

**(3) عدد من اللاجئين الفلسطينيين ينتقلون من المنطقة القاحلة على حدود العراق مع سوريا إلى أيسلندا والسويد**

توصلت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إلى اتفاق مع كل من آيسلندا والسويد لنقل بعض اللاجئين الذين يعيشون في ظروف صعبة في المنطقة القاحلة على حدود العراق مع سوريا إلى هاتين الدولتين. وينص اتفاق إعادة التوطين مع أيسلندا الذي أعلن عنه المتحدث باسم المفوضية في جنيف رون ردموند على استقبال نحو أربعة وعشرين فلسطينيا تقطعت بهم السبل منذ عامين في مخيم الوليد.

وأضاف ردموند أن مئة وخمسة وخمسين لاجئا آخرين سيسمح لهم بالسفر إلى السويد بموجب اتفاق إعادة التوطين مع الحكومة السويدية، وقال:

"تضم المجموعتان عددا من النساء والأطفال الذين يحتاجون إلى رعاية طبية تتطلب عناية فورية."

وعبر ردموند عن أمله في أن يتمكن كل الفلسطينيين من ترك الأوضاع القاسية في المخيمات عاجلا لا آجلا ومضى يقول:

"يوجد ألفان وثلاثمئة لاجيء فلسطيني يعيشون في ظروف قاسية في مخيمي الوليد والتنف على الحدود السورية العراقية، وهؤلاء لا يستطيعون العودة إلى العراق أو الدخول إلى دول مجاورة. وخلال الأربعة عشر شهرا الماضية توفي إثنا عشر لاجئا من هؤلاء اللاجئين الذين يفتقرون للرعاية الصحية السليمة."