Ep 9
أهلاً وسهلاً لكل المستمعين.
أتمنى أنكم كثيراً منح ومبسوطين وجهزين لحلقة جديدة.
أريد أن أقول شكراً جزيلاً لكل المستمعين
الذين أرسلوا لي تعليقاتهم وأفكارهم عن البودكاست.
حقاً شكراً جزيلاً.
أود أن أرجعكم لكتابة تطبيقاتي في الوصف.
سأستمر في التطبيقات في الوصف.
تعلمون ليفنتاين على جيماو.com
إذا أردتم المعلومات أكثر، اكتبوا على هذا الإيميل.
اليوم أنا ورمزي سنتحدث عن مفهوم وفكرة البيت.
هناك جزءين لحلقة جديدة.
وسأشرح لكم لماذا بعد أن أقدم لكم المفردات الجديدة التي ستسمعونها في البودكاست.
مهرجان أو مهرجان.
لقد رحلت أو تحولت.
نستخدم هذا إذا كنت تتحدث عن تحول المنزل أو تحول البلد أو تحول المكان.
مجرد.
الآن إذا كنت أتحدث عن نفسي كشخص يجب أن أكون مجرداً،
سأقول
الممكنة للعودة.
متوفرة.
يمكنك استخدام هذا لأشياء وأيضاً للناس.
لذلك على سبيل المثال، يمكنك أن تقول
المحظوظة لم تكن متوفرة.
أو يمكنك أيضاً أن تقول
هو ليس متوفر.
بحكم.
على سبيل المثال.
بحكم أنك من جروسليم،
حياتك صعبة.
للتخلص من شيء في طريقة عبارة عن أمر مضحك أو ظن.
لذلك على سبيل المثال، يمكنك استخدامها لقول شيء مثل
لقد أخذونا من بلدنا.
تغير.
على سبيل المثال.
تغير المكان الذي تعيش فيه.
ومن نفس الطريقة، لدينا أيضاً
هذا، لست متأكدة من أن لدينا
في البرنامج، لكن كنت أعتقد أني سأخبرك عنه.
هو بلدان.
لذلك على سبيل المثال، يمكنك أن تقول في قصة
بدل ما أتطلّي أدام الكمبيوتر طول النهار، روحي تمشي شوي.
أخذوا الأديم، وبداله عطوني واحد جديد.
حروب.
انتماء.
ومن ثم، إذا تغيرتها إلى كلمة، تستخدمها كهذه.
أنا لا أنتمي لأي حزب سياسي.
مستأجر.
معروض.
معروض يعني كلاهما موضوع ومقدم.
لذلك، يمكنك حتى أن تقول
أنا معروضة لي شغل.
كأني مقدمة لعمل.
جرعة.
جرعة يعني مثل مقدمة.
ولكن ستسمعها في قصة فيها عندما يقول رامزي
جرعة صغيرة من الحنين.
مقدمة صغيرة من المتسلل.
بعزز.
هذا يعني أنني أقوم بإعادة أو أقوم بإعادة شيء.
حسنا، هذا كل شيء في الكلمة الجديدة لليوم.
قبل أن نبدأ، أردت أن أعطيكم بعض المجموعات.
ما ستسمعه هو مجموعة مقدمة من أولين المحادثات
على نفس الموضوع.
قررنا أن نقوم بعمل أسابيع عنه.
أولاً، لأن المحادثات كانت طويلة جداً.
لذلك، شعرت أنها موضوع مستحيل ومعين جداً
وأنه يستحقين أسابيع.
أيضاً، لأننا رأينا شيء ممتع
في أن المحادثة الأولى التي لديناها للمقدمة
كانت قبل أن نغادر للمناطق المنزلية.
لذلك، لدينا المناطق المنزلية.
ثم، كانت التحدث الثانية عندما كنا في منطقنا المنزلية.
وكأننا تحدثنا عن المنزل كانت مؤثرة على المنطقة.
كانت التحدث الأولى أكثر نساطية.
نتحدث أكثر عن ذاكرة.
والثاني، سترونه عندما نشرح الفيديو.
سنبدأ بالتحدث الآن
لكي نعرف أين نحن.
رامزي وأنا نتحدث عن كلمة مهاجر
مهاجر أو مهاجر
لأنني أعتقد أنني استخدمت كلمة
هاجرت على إسبانيا
عندما كنت أتحدث عن كيف أتحرك إلى إسبانيا.
استخدمت كلمة أنني مهاجرت
وذلك أشعر بالتحدث عن
التعريفات عن كلمة مهاجر ومهاجر
ومعاقباتها التي لدينا اليوم.
كلمة مهاجر اليوم
لا يمكن أن تنطبق على شخص
يترك بلده لأنه يريد.
لأن فكرة الهجرة أصبحت
كبيرة جدًا بشكل إضطراري
عند الناس.
فدعوني أقول، إذا تسمحيني
من وجهة نظري، أنت نقلت منزل
أكثر من هجرتي.
نقلت منزل لأنه
باللغة الصحيحة 100% هجرتي.
ولكن من الممكن أنه اليوم
من وجهة نظري الشخصية،
هذه الكلمة أصبحت مربوطة بالناس
الذين يضطرون إلى الهجرة.
ليس الناس الذين...
مثلاً الهجرين.
اللاجئين مثلاً.
لأن الهجرة أصبحت
كأنها في المفهوم الحديث.
وهذا يمكن أن يتعاكس
مع المعنى الأصلي بالحقيقة
للكلمة.
كأنه أصبحت مربوطة اليوم
بالسلامة والأمان العام.
لذلك دعونا نقول أنها نقلت منزل.
لأنه هناك الكثير من الناس
الذين يهجرون يهجرون مضطرين
ليس لأنهم لا يريدون.
ومن هناك معنى المنزل مختلف
لأحد يضطر
أن يترك منزله
عنما أحد يرغب في تغيير مكان سكنه
أو مكان منزله أو مكان بلده.
لذلك كنت أريد أن أقوم باختلاف
بين وضعي
لأنه كما قلت لك
أنا تركت بلدي لأسباب كثير إيجابية.
نحن بالعربي نقول
أريد أن أوضح الاختلاف
وليس أقوم باختلاف.
أريد أن أوضح الاختلاف.
لتوضيح.
نعم. حسنا.
أنا لا أقصد
أن من يترك أو يغير بلده
حتى لو في أوروبا
أنه لا يملكون الشعور بالحنين
أو أنه لا يخسرون شيء.
لا أبداً. ليس هكذا.
لأنه في النهاية
كل إنسان يعرف ويشعر
أين بيته بمفهومه الشخصي.
نعم.
لا نستطيع أن نقول لأي شخص
ما الذي يمكن أن يشعر
أو ما الذي يمكن أن يخسر
حتى لو
لم يكن تغيير البيت أو تغيير البلد
بشكل اضطراري.
لو كان برغبة شخصية.
حتى لو يبحثون عن الشمس مثلاً.
نعم.
كما يحبون في الدول الاسكندنفية
ويذهبون إلى مكان آخر
لأنهم ليسوا سعيدين
فهم يريدون شيء
موجود في مكان آخر.
لكن كان أصدقي أنه
إمكانية الرجوع
أو العودة
والحرية المطلقة
بالرجوع
هي دائماً متوفرة.
سؤالك
هل تذكرني ما كان السؤال؟
بالنسبة لك رمزي
ما يعني المنزل والبيت؟
فكرة البيت؟
بالنسبة لي
بدون أن أقوم بموضوع دراما
بحكم من أين أنا
وتاريخ البلد
الذي أنا منه
بالنسبة لي
البيت هو كل شيء
ليس موجوداً الآن.
لأن كل الأشياء
التي أريدها
لم يكن لدي الإمكانية
أن أحافظ عليها
أو حتى أن أبقى أرىها
كيف كانت
عندما كنت طفل
على سبيل المثال
البلاط الذي ركضت عليه
في القدس الأديمة
هذا لا يوجد الآن.
أو
الذكريات التي متعلقة بالمكان
بهذا الوقت
ولماذا تغيرت
يختلف كثيراً إذا تغيرت
لأننا كبرنا وتغيرنا
عن إذا تغيرت
لأن هناك شخص
معي يغير
هوية المكان
ومعي ينتزع.
ربما أحلى جملة
قرأت عن هذا الموضوع
كانت
لإدوارد سعيد
الذي هو كاتب فلسطيني
أكيد الكثير من الناس يعرفه
إدوارد سعيد قال
بمعنى
كل العالم
فندق
لكن القدس
هي بيتي
بالإنجليزي قال
The whole world is a hotel
and Jerusalem is my home
هذه الجملة
أفكر أنها
هي الجواب على سؤالك
لأن
لا يمكن أن ينتزع أحد
رغم كل شيء
حروب
تبديل
تغيير المكان
لا يمكن أن ينتزع أحد
الأشياء التي تشعر بها
لذلك
لا الزمن مهم
ولا المكان مهم
لأن الانتماء
هو شيء
خاص بك
شيء يمكنك أن تقرره
ولا أحد يمكن أن ينتزع منك
هذا هو
فهمي بيتي
بعد ذلك
تحدثنا عن إدوارد سعيد
وقرأت بقية
خارج المكان
بلغة
خارج المكان
وهي مقررة
ومعها
تحدثنا عن
ما يعنيه البيت الآن
بسبب
اليوم
في العام 2020
أصبح مفهوم البيت
إشكالي
إشكالي
إشكالي ليس فصحة
من مشكلة
لأنه
في النهاية
لقد دلنا
الكثير من الوقت في البيت
نعم بالطبع
وهذا
أتخيل
لا أعرف
أخذ الكثير من الناس
على فكرة أين أنا
ومراجعة النفس
لأن الناس عاشت كثير في
هذا البيت
الذي ليس بيتهم
ممكن هو مستقجر
أو هو في مدينة غير المدينة
التي يكونون فيها
يمكن أن يكونوا في نفس بلدهم
لكن
أصبح لهم شعور
أنهم لا يريدون أن يكونوا هنا
أه وبيتي ليس بيتي
نعم
بالشكل يعني
أبو تمام
ولوركا
حكوا شيء عن هذا
لا أذكره
هناك كلمة في الدرغة الألمانية
عن هايم دي خايت
عن هايم دي خايت
أسفة أي جرماني إذا كنت أقولها خطأ
لكن الكلمة
معناتها
عن هايم لايك نيس
الكلمة تتحدث عن شعور
عندما لا تشعر
أنك في المنزل
على كل حال
هناك
يعني
في علم النفس
وفي الحياة مثلا
الطفل عندما يكون لأطفال
عندما يكونوا صغار
في رأيي هناك فعلين
أنا في المنزل
أنا خارج المنزل
بمفهوم
سبيل المثال
البعد عن الأم والأب
مثلا
عندما يبعثون الفتى والفتاة على الحضانة
هو خارج المنزل
حتى لو يحب الحضانة
يحب من يعمل في الحضانة
لكنه خارج المنزل
يعني هناك عالمين
في المنزل وخارج المنزل
لكن هناك عالمين
ليس فقط بالمفهوم المكاني
أو الزماني
المكان
لا
بالمفهوم أنه أنا خارج المنزل
يعني الناس
الأهل
المفهوم البيتي هو الأمان
أنه شاعر بالأمان
أو مثلا
يمكن يحس هذا الطفل
هذا الشعور إذا تأخذ منه لعبة
اللي هي لإله
بيحس حاله خارج البيت
لأنه المفروض
مش أنت أو أمه تأخذ منه لعبة
فكرة الأخذ
أنه ما بتقبلها من الأم
لأنه بالنسبة إله هذا البيت
هذا الأمان
بالنسبة لي الأكبر إحدية
يمكن يقول هذا
الإحدية الأكبر
اللي فيك تعطي لطفل
هي الحس الأمن
الأكبر إحدية
أكبر إحدية ممكن تعطيها للطفل
هي
الإحساس بالأمان
طبعا ما هو الأمان
والطفولة والبيت
جايين مع بعض
كلهم يعني
جايين مع بعض
بزبطش نقيم وحدة ونخلي وحدة
عشان هيك أنا برأيي
أنه أخطر شيء
بمفهوم البيت
أنه الأفكار والذكريات
بالبيت
بتتكون بالسنوات
العشرة الأوائل
بعمرنا
يعني أول عشر سنين أو أثنى عشر سنة
ما بعرف
أنا شخصي طبعا ما بعرف علماء النفس
شو رأيهم ومش كتير مهم بالنسبة
لألي لأنه كل إنسان عنده
فكرة تجربة البيت
أكيد وأنا
كمان بالنسبة لألي في الأول
عشر سنين الأطفال
كتير إشياء بتكون
ثابتة
يعني كيف كيف
الطفل بيشوف العالم
وكيف بيتكون
الهس الأمن
مثلا
كتير إشياء
طبعا فكرة السبات بوافق
أنا نقطة كتير منيحة
بعديك مثلا لما كنت
أعيش في لندن
كنت أعدي كتير من وقتي برا البيت
يعني بصراحة
معظم الأحيان
بس نمت في بيتي
بس
تعرفي ليش؟
ممكن
ما كنت أحس
أنه أنا في البيت
طبيعي
ممكن بمدينة مثل لندن
فكرة الحاجة
أنه يكون عندك
البيت هي موجودة
بس الفكرة
كتير صعبة
بتصير تعمليها
وين بدك لأنه ما فيش كتير خيارات
والأسعار كتير غالية
عشان هيك الناس بتضطر
تستأجر أي مكان
وهذا بيعني
أنه هم ما بيحسوا منيح
بس متضطرين
لأنه الحاجة
ممكن بأماكن تانية مختلف الوضع
في ناس
مثلا عندها كل الإمكانيات
بس في أسباب تانية مثلا
بتمنعها تكون هناك
مش بالضرورة
حدا بيمنعهم
ممكن الشعور العام مثلا
الحالة الموجودة
في البلد أو في المدينة
بتمنعهم
أنا مثلا كان عندي الفرصة
تترب لندن من زمان
يعني كان عندي الإمكانيات
بس ممكن
غلبت كتير
مع فكرة الرحيل
لأنه كبرت
وقلت في لندن وعالتي هناك
مش هناك
وعالتي هناك
وكتير من أصدقائي المقربين
لسة ساكنين هناك
بس كمان المدينة
عشان لندن كتير
كبيرة
ووضع الاقتصادي
كفنان
كتير صعب
فغلبت مع فكرة الرحيل
حتى لو كان عندي الفرصة
زي ما حكيت لك
بطرأ اترك
بس ادركت انه
المدينة
خلتني تغلب
كتير حتى تلاقي
كتير ضغط
وانا يعني محظوظة
لاني عندي الفرصة
اترك هذا الضغط
هذا موضوع إيجابي لأنه الصراع
اليوم بفكرة البيت
وفكرة الحياة
وفكرة المعروض
المعروض يعني
او بتقدملك
يا المدينة
لازم
نكون أزكياء
نعرف احنا ايش بدنا
مش ايش الاشياء المعروضة لإلنا
لانه مش بالضرورة
الاشياء المعروضة لإلنا
كفيلة
انها تخلينا نحس منيح
مثل زي ما حكيتي
لما عشتي في بيتك
هذا بلندن بس كنت تقضي أكتر
الوقت برا
اذا انت استأجرت مكان
عشان تحطي أغراضك وتنامي
بس مش بمفهوم البيت
ثم ننتقل إلى موضوع نستالجيا
والشيء الذي تحتاجه
لكي تشعر في بيتك
ورامزي كان يشرح
كيف لا يحتاج شيء
لا شيء مادي
لكي تشعر في بيتك
لانه مرتبط بشيء مفهوم
ومتذكرة
كلها توجد في رأسه
الموسيقية اللي أنا سمعتها
بالقدس الأديمة
بس لما بروح بحط
الموسيقى هاي
ما بحطها عشان أتذكر
بحطها
عشان أخد جرعة
صغيرة من الحنين
لانه بيكون صايدني
لما بوصل
اني أحط موسيقى
بكون أنا داخليا
بشكل حسي
فأنا بعزز
أو باخد جزء من هذا الحنين
بأنه أسمع موسيقى
ثم تحدثنا قليلا
عن نستالجيا
ولكننا قد عملنا تحديث
حول هذا الموضوع
لذلك سأقوم بإغلاق الفيديو
هنا وأبقي عينيكم لفترة
تتفاوض على نفس الموضوع
والتي ستأتي قريبا
شكرا كتير على استماعكم
ونهاركم سايد
كلكم
شكرا