Umar Ibn al-Farid
سهام : بقرأ عمر بن الفارض رائع جدا جدا جدا.
أمل: وبرضوا قيل عنه لأني قريت له....
سهام: أنا درسته بقى، درسته عمر نفسه.
أمل: واحد شخص طبعا بياخد بيختار من أشعار عمر بن الفارض وبيقولها في آيه في الأفراح والكلام داه على أساس
إنها آيه عارفه زي مش مواويل، زي مدح، زي كذه، وهو نفسه قال لي أنا بغير بعض الكلمات هنا...أحيانا بيشطح، أنا حاسه إن هو بيشطح يعني عمر بن الفارض، يعني هو فعلا بيشطح وأنا بغير شويه بالكلمات دي بحيث إنها تظهر على إنها آيه كلها بس تصوف في حب إلهي...
نجله: طيب والحاجات إلي بقولوها نصر الدين توبار، هي برضوا ن اشعاره.
أمل: مش عارفه بس هو فعلا أشعار...
سهام: شعر جميل جدا جدا جدا، هو بيتكلم عن حالة كان عايشها وهي حالة المشاهدة، هل هي مشاهدة ربنا، هي هي مشاهدة الحب الإلهي والنور إلي ملأ قلبه وهو بيقول إن هو فضل...إن هو من شدة شوقه لله سبحانه وتعالى تنحل، يعني جاله نحول، إلي هي حالة النحول والضنك، بيقول إن هو آيه كهلال الشك، يعني فضل هو فضل بقى نحل جدا كهلال الشك، لولا أنه أن عيني عينه لم تتأي. طبعا تحسي إنها طلاسم لكن هو آيه بيقولك إن الإنسان داه من شدة الحب والشوق داه ربنا سبحانه وتعالى بيعامله زي هلال الشك، الهلال الي هو بنشوفه في الؤيا عشان نقول داه بكره رمضان ولا بكره مش رمضان. بيكون إن إنتي صعب جدا إن إنتي تشوفيه، صعب جدا جدا إن إنتي تشوفيه لكن هو من شدة شوقه هي كشفت له...شوفي...شوفي كشفت له إن هو شاف آيه...هو شاف بقلبه...يعني هو في ناس بقول لك هو ربنا سبحانه وتعالى بيتجسد، لأن لأ مش بيتجسد...
نجله: ذقت الهـوا مـراً ولـم أذق الهـوى ,', يـا رب حلـواً قـبـل أن أهـواكـا
ربـاه هأنـذا خلصـت مـن الهـوى ...
اعتقد إن هو ممكن بياخذ من شعر بن الفارض لن عنده...