×

We use cookies to help make LingQ better. By visiting the site, you agree to our cookie policy.


image

Eatglobe | الأخباراليومية, تناول الطعام في مكب النفايات

تناول الطعام في مكب النفايات

مرحبا أنا عمر الملا من غرفة أخبار Eatglobe فارنا بلغاريا

في محاولة لإسقاط الضوء حول أهمية عدم إهدار الطعام

يقدم عشاءً لذيذاً في مكب النفايات

وذلك بعد إهدار حوالي ثُلث الطعام على مستوى العالم

تُنظف مكبات النفايات وتُزين

ويقوم الطُهاة بإعداد الطعام

وتُسمى تجربة تناول العشاء تلك باسم النادي الإنقاذي للطعام

حيث يُستخدم فيها الطعام الذي قد ينتهى به الحال في القمامة

ويتبرع هذا البرنامج بـ 25 % من الأرباح

للمُنظمات التي تُحارب ظاهرة إهدار الطعام

أُنشأ هذا النادي في عام 2013

كجزء من أطروحة الماجستير حول الابداع الاجتماعي لجوش تريوهافت

بصفته الداعي للنادي الانقاذي للطعام

يقول تريوهافت :

يبدو الأمرغريباً بالنسبة لي

لي أن يكون لدينا أشخاصاً لا يستطيعوا أن يضعوا

دئما وجبة دسمة على طاولتهم

ونحن نقوم برمي أربعين في المئة من مؤونتنا الغذائية

ولهذا يأمل النادي الإنقاذي للطعام

تعليم الناس وجعلهم متحمسون

حول منع إهدار الطعام وتعديل سلوكياتهم

ويساهم هذا النادي بجزء من الأرباح للمُنظمات

التي تستخدم الطعام المُهدر لإطعام المحرومين

وفي الماضي تعاون هذا النادي مع منظمة النقل الغذائي

ومنظمة فوود رانرز

وهي منظمة متخصصة للتخفيف من حدة الجوع

ومنع إهدار الطعام في سان فرانسيسكو

شكراً للمتابعة للمزيد من التفاصيل والأخبار

زوروا موقعنا www.eatglobe.qa

إلى اللقاء


تناول الطعام في مكب النفايات Eating in a dump

مرحبا أنا عمر الملا من غرفة أخبار Eatglobe فارنا \ بلغاريا

في محاولة لإسقاط الضوء حول أهمية عدم إهدار الطعام

يقدم عشاءً لذيذاً في مكب النفايات

وذلك بعد إهدار حوالي ثُلث الطعام على مستوى العالم

تُنظف مكبات النفايات وتُزين

ويقوم الطُهاة بإعداد الطعام

وتُسمى تجربة تناول العشاء تلك باسم النادي الإنقاذي للطعام

حيث يُستخدم فيها الطعام الذي قد ينتهى به الحال في القمامة

ويتبرع هذا البرنامج بـ 25 % من الأرباح

للمُنظمات التي تُحارب ظاهرة إهدار الطعام

أُنشأ هذا النادي في عام 2013

كجزء من أطروحة الماجستير حول الابداع الاجتماعي لجوش تريوهافت

بصفته الداعي للنادي الانقاذي للطعام

يقول تريوهافت :

يبدو الأمرغريباً بالنسبة لي

لي أن يكون لدينا أشخاصاً لا يستطيعوا أن يضعوا

دئما وجبة دسمة على طاولتهم

ونحن نقوم برمي أربعين في المئة من مؤونتنا الغذائية

ولهذا يأمل النادي الإنقاذي للطعام

تعليم الناس وجعلهم متحمسون

حول منع إهدار الطعام وتعديل سلوكياتهم

ويساهم هذا النادي بجزء من الأرباح للمُنظمات

التي تستخدم الطعام المُهدر لإطعام المحرومين

وفي الماضي تعاون هذا النادي مع منظمة النقل الغذائي

ومنظمة فوود رانرز

وهي منظمة متخصصة للتخفيف من حدة الجوع

ومنع إهدار الطعام في سان فرانسيسكو

شكراً للمتابعة للمزيد من التفاصيل والأخبار

زوروا موقعنا www.eatglobe.qa

إلى اللقاء