×

We use cookies to help make LingQ better. By visiting the site, you agree to our cookie policy.


image

Audiolaby | أوديولابي, كيف تتعامل مع إشتياقك لشخص تحبه!

كيف تتعامل مع إشتياقك لشخص تحبه!

معظمنا مرَ بمناسبة إضطر فيها لمفارقة شخص عزيز.

قد يكون هذا بسبب الموت أو بسبب الإنفصال عن حبيب أو صديق عن طريق السفر إلى بلد آخر.

عندما نتعلق بشخص ما يؤلمنا الفراق كثيرا مع شعور بالحزن والشوق.

إليك بعض الأفكارالتي ستساعدك على التأقلم مع الشوق.

من الغريب أن يسعى الناس وراء الدَوام في عالم وقتي خاصة في التعلق بالناس.

عندما يعجبنا شيء ما نريد دوامه إلى أطول فترة ممكنة.

لذا عندما نتعلق بمن نحبهم لا نريد أن ينقطع بيننا ذلك الرابط أبدا.

في الحقيقة كل شيء يأتي و يذهب بما فيهم الناس.

الوقتية هي ما تجعل الحياة ممكنة.

تصور إن كان حضورهم دائما هذا يعني أنهم موجودون دائما من السابق ولن يتوقفوا عن التَواجد. لم يولدوو لن يموتو.

هكذا يصبحون ثابتين و يمكن التنبؤ بكل ما سيجري.

ما المغري في ذلك؟

كبشر لا تغرينا الأشياء التي لا تتغير.

ما يجذبنا هو عدم وجود ثبات و في علاقتنا بشخص آخر نتصل مواجهين الكون وهو خارج تماما عن سيطرتنا بما في ذلك أنفسنا.

لم تأت الحياة مع أي وعود

قد يبدو هذا لك قاسيا لكن لم تعدك الحياة بأي شيء، كزواج مستقر ومتزن وطويل، أو معارف كثيرة.

ربما يجعلنا المجتمع نعتقد بأنه من حقنا عدد من الأشياء في الحياة بما فيهم عدد من الأشخاص.

لا نمتلك الأشخاص، فقد حان دورنا أن نكون في حياتهم فقط. البعض يبقى طيلة الحياة و البعض الآخر مجرد عابر.

أحبَهم دون أن تكون معهم جسديا

أن تحب أحدا يعني أن تطلقه حرا.

عندما يسيرالناس خارج حياتنا أو ينفصلون عنا بأي طريقة أخرى يمكننا أن نحبهم دون التفكير في أنفسنا عوضا عن أن نتمنى عودتهم إلى حياتنا.

وضا عن التفكير في أنفسنا و ما قدموه لنا و هم موجودون لم لا نسأل أنفسنا عمَا هو أفضل لهم؟

هل كان رحيلهم عنا مفيدا لهم؟

وهكذا تتمكن من أن تتمنى لهم الخير و تحبهم حتى إن لم يكونوا بجانبك.

.ركز على اللحظة الحاضرة

لتتعامل مع إشتياقك لأحد ما يجب أن توجَه تركيزك على اللحظة الحاضرة.

عندما نركَز على العمل الذي نقوم به حاليا أو نشارك في محادثة مع أشخاص لن يبقى تركيزنا على الشخص الذي نشتاق إليه.


كيف تتعامل مع إشتياقك لشخص تحبه! Wie gehen Sie damit um, jemanden zu vermissen, den Sie lieben? How do you deal with your longing for someone you love! Sevdiğin birine olan özleminle nasıl başa çıkarsın!

معظمنا مرَ بمناسبة إضطر فيها لمفارقة شخص عزيز.

قد يكون هذا بسبب الموت أو بسبب الإنفصال عن حبيب أو صديق عن طريق السفر إلى بلد آخر.

عندما نتعلق بشخص ما يؤلمنا الفراق كثيرا مع شعور بالحزن والشوق.

إليك بعض الأفكارالتي ستساعدك على التأقلم مع الشوق.

من الغريب أن يسعى الناس وراء الدَوام في عالم وقتي خاصة في التعلق بالناس.

عندما يعجبنا شيء ما نريد دوامه إلى أطول فترة ممكنة.

لذا عندما نتعلق بمن نحبهم لا نريد أن ينقطع بيننا ذلك الرابط أبدا.

في الحقيقة كل شيء يأتي و يذهب بما فيهم الناس.

الوقتية هي ما تجعل الحياة ممكنة.

تصور إن كان حضورهم دائما هذا يعني أنهم موجودون دائما من السابق ولن يتوقفوا عن التَواجد. لم يولدوو لن يموتو.

هكذا يصبحون ثابتين و يمكن التنبؤ بكل ما سيجري.

ما المغري في ذلك؟

كبشر لا تغرينا الأشياء التي لا تتغير.

ما يجذبنا هو عدم وجود ثبات و في علاقتنا بشخص آخر نتصل مواجهين الكون وهو خارج تماما عن سيطرتنا بما في ذلك أنفسنا.

لم تأت الحياة مع أي وعود

قد يبدو هذا لك قاسيا لكن لم تعدك الحياة بأي شيء، كزواج مستقر ومتزن وطويل، أو معارف كثيرة.

ربما يجعلنا المجتمع نعتقد بأنه من حقنا عدد من الأشياء في الحياة بما فيهم عدد من الأشخاص.

لا نمتلك الأشخاص، فقد حان دورنا أن نكون في حياتهم فقط. البعض يبقى طيلة الحياة و البعض الآخر مجرد عابر.

أحبَهم دون أن تكون معهم جسديا

أن تحب أحدا يعني أن تطلقه حرا.

عندما يسيرالناس خارج حياتنا أو ينفصلون عنا بأي طريقة أخرى يمكننا أن نحبهم دون التفكير في أنفسنا عوضا عن أن نتمنى عودتهم إلى حياتنا.

وضا عن التفكير في أنفسنا و ما قدموه لنا و هم موجودون لم لا نسأل أنفسنا عمَا هو أفضل لهم؟

هل كان رحيلهم عنا مفيدا لهم؟

وهكذا تتمكن من أن تتمنى لهم الخير و تحبهم حتى إن لم يكونوا بجانبك.

.ركز على اللحظة الحاضرة

لتتعامل مع إشتياقك لأحد ما يجب أن توجَه تركيزك على اللحظة الحاضرة.

عندما نركَز على العمل الذي نقوم به حاليا أو نشارك في محادثة مع أشخاص لن يبقى تركيزنا على الشخص الذي نشتاق إليه.