×

We use cookies to help make LingQ better. By visiting the site, you agree to our cookie policy.


image

Political memoris | الذاكرة السياسية, الذاكرة السياسية: سهى بشارة - الجزء الأول

الذاكرة السياسية: سهى بشارة - الجزء الأول

اهلا بكم مشاهدينا الكرام انا طاهر بركة احييكم واقدم اليكم سلسله جديده من برنامجكم الذاكرة السياسية، نستضيف في هذه السلسلة سهى بشارة الاسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً المتعاملة مع اسرائيل طبعاً اهلا بك معنا سهى في الذاكرة السياسية-أهلاً أهلاً نسجل معك هذه الحلقات بعد نحو خمسة وعشرين عاما على السابع من نوفمبر عام ثمانية وثمانين. عندما قمتي بالعملية لتعتقلي بعدها لعشرة سنوات لتعذبي وسنتحدث عن ذلك في سلسله هذه الحلقات من الذاكره السياسيه ولكن قبل أن نبدأ بعملية التنفيذ والإعتقال والتعذيب نريد أن نعرف كيف كانت البدايات ما الذي اثر فيك لحد ان تنخرطي في العمل المسلح ضد اسرائيل أو ضد من يتعامل مع اسرائيل في لبنان؟ وما ادى بك الى القيام بعمليات اغتيال أو بمحاولة إغتيال أو محاولة قتل شخص وأنت كنت من أسرة من المفروض أنها تقاوم ولكن تنبذ العنف نعم طبعا في البداية ربما الشخص يركب موجات موجودة في الساحة اللبنانية التي كانت بالنسبة لي تمحورت بين عام اثنان وثمانين انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في ستة عشر من أيلول، مجازر صبرا وشاتيلا كانت هي العامل الذي أدى لأخذ القرار بالتحول لأنه أنا بنت مثل كل اللبنانيين الذين عاشوا مرحلة الحرب الأهلية والذي هناك جزء من اللبنانيين كانوا مع حمل السلاح والخوض في الحرب الأهلية، وهناك جزء كان ضد حمل السلاح في هذه الحرب الأهلية التي أنا كنت من هذا الباب لكن إنتماء الأسرى أثر وإنتماء والدك للحزب الشيوعي مثلاً! إنتماء والدي للحزب الشيوعي ولكن خاصة إنتماؤه أيضاً للنقابة يعني هو إنسان يعتبر النضال هو النضال سياسي على الساحة الدخلية، يعني هذا كنت تتلمسه عند الوالد بشكل دائم وهو من الذين شاركوا وساهموا في إطلاق جريدة الحزب الشيوعي اللبناني سابقاً الأمل وفيما بعد النداء يعني-ولكن ولكن لم لديك إنتماء فكري في ذلك الوقت لتنفذي مثل هكذا عمليات! لا ولكن على الأقل أنت متأثر بالوالد بموضوع عدم حمل السلاح في موضوع الساحة اللبنانيية والحرب الأهلية ولكن ضد إسرائيل أو من يتعامل معها! حتى عام ثمانية وسبعين مع الإجتياح الأول بالرغم من أنه نحن تم سلبنا يعني أنا بالنسبة لي الذي يبقى في ذاكرتي هو هذا المكان الذي كان يمثل طفولتي ولعبة وأنزل تحت شجر الزيتون ونبني بيوت بالحجارة هذا كله لم يعد موجوداً بدءاً من سنة من سنة ثمانية وسبعين نتيجة هذا الاحتلال الإسرائيلي وبالإضافة طبعا لأحاديث جدتي، جدتي سليمة لأنه خرب بيتهم أخذوا أراضينا وها هم بالمطلة دير مماس هي ضيعة في الجنوب اللبناني بقضاء مرجعيون على بعد لا يزيد عن خمسة كيلومترات من حدود فلسطين والمستعمرات وأوائل المستعمرات الإسرائيلية التي تعمرت فكانت هي عبارة عن تراطيش كونت هذه الشخصية لسهى بشارة-نعم نعم فأنت كنت يعني قبل تنفيذ العملية الكبرى إذا صح التعبير كنت قد إنخرطي لسنوات في إتحاد الشباب الديموقراطي في نهاية التسعة وسبعين من القرن الماضي تدرستي في الاتحاد حتى الستة والثمانين ثم قررت ان تتركيه لتنخرطي في العمل السري، قبل محاولة الإغتيال لإنطوان لحد ما هي العمليات التي قمت بها؟ ما هي التدريبات التي تلقيتها؟ ومن كان يقوم بذلك؟ مع من كنت تتواصلين بشكل مباشر؟ ولكن قبل العمليات هناك حلقة أساسية جداً هي مجزرة صبرا وشتيلا فقط لأكمل هذا الخط -تفضلي ما الذي يجعل الشخص يعني ما الذي جعلني أتحول من هذا الإنسان الذي كان رافض حمل السلاح إلى إنسان كان مستعد لحمل السلاح ضد الإحتلال الإسرائيلي عام إثنين وثمانين، يعني أنا بدأت بالمقاطعة ولكن لم أحمل سلاح، بدأت بمقاطعة بضائع إسرائيلية عام الثمانية وثمانين كنت لا زلت رافضة الفكرة يعني فكرتي بها ورفضتيها أم لم تكن مطروحة؟ مع مجازر، لا لأنه لم تكن مطروحة، كانت المواجهات موجودة-نعم نعم أصبحت المواجهات على خلدة على المدينة الرياضية بالنبطية قبل أن يدخلوا في ستة حزيران حدث هناك مواجهات كبيرة جداً ولكن لغاية الآن هذا التحول الذي يجعلك إلا أن تستعد بأن تحمل السلاح بعد المجازر! هو بعد المجازر صبرا وشاتيلا بكل بساطة عملت معادلة صغيرة جداً يعني إن كنت أنا فلسطينية أنا لم أكن لأستطيع أن أترك بيروت وأنا لكان حدث معي الذي حدث معهم للفلسطينيين فكان هذا هو الطلقة الأولى للتحول بأنه أنا لا أريد أن أصبح فلسطيني ثاني، بأنه أنا مستعدة أحمل سلاح لمن بحتي بقرارك الشخصية الداخلية إثنين وثمانين مجرد ما تم إنطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانيية وكنت أنا ناشطة في حزب الشباب الديمقراطي والعمليات التعبوية ضد الاسرائيليين والاحتلال الإسرائيلي وبناء الدولة الديمقراطية لأنه أيضاً كان لدينا هذا العمل أيضاً بسنة الإثنين والثمانين مباشرة توجهت للذي كان مسؤولي علي وفي وقتها قلت له بأنني أريد أدخل في الجبهة كان الرد بأنه غير معقول، هل كل العالم يريدون أن يدخلوا في الجبهة! نحن بحاجة للقلم مثلما بحاجة للبارودة، نحن بحاجة للشباب في الإتحاد مثلما بحاجة لهم في الجبهات فكان هذا الرد وهنا بدأ أحاول يعني أحاول أن أصل من هنا أو من هنا إلى أن دخلت بالجامعة وصلت في سنة الستة والثمانيين قرار أنه ماذا أريد بالشهادة يعني بماذا أحتاج شهادة كلية الهندسة إذا لم يعد لدي جدار لأعلق هذه الشهادة عليها جميل فقررت أنه أنا سأذهب على الجنوب وإذا أحتاجوا إلي سيتصلوا بي فعدت بعد أربع سنوات وإتصلت بنفس الشخص "علي" وقلت له علي أنا ذاهبة على الجنوب ومباشرة قال لي هناك أشخاص يريدون أن يرونك وهكذا بنيت الصلة بداية علي من خلال علي وصلنا للرفيق مازن ومن الرفيق مازن للرفيق أحمد وبقيت الصلة هي ثلاثية ضمن وهم الذين يعني كانوا يكلفونك ببعض العمليات التي قمت بها في الجنوب قبل محاولة الإغتيال مثل مراقبة القوات الإسرائيلية وميليشيا لحد، هل كان ذلك في في تلك الفترة نعم، العلاقة عندما أصبحت يعني تركزت مع أحمد يعني لم يعد مازن يعرف ولا علي يعرف إذا بدأت أو لم أبدأ حسناً، ماذا كانت مهامك؟ بداية كانت هي المراقبة تحركات الإسرائيليين على المعابر كيف تحدث بناء علاقات مع أجهزة الأمن الموجودة بالداخل التي هي مرتبطة مباشرة بجهاز الأمن القومي الإسرائيلي يعني جميع الاجهزه الأمنيه بالجنوب ضمن ما يسمى بجيش انطوان لحد أو جيش العملاء الجهاز الأمني كان هو جهاز يرتبط مباشرة مع هذا فكان هناك علاقات أيضاً بنيت مع بعض مسؤولي الأمن ضمن هذه الأجهزة هذا الذي جرب أختراقه يعني علاقات بمعنى أن تقتربي منهم بشكل شخصي لكي تحصلي على معلومات على ثقة وعلى معلومات وأذني وهذا ما حصل فعلاً؟ كنت تحصلين على المعلومات ويعني ادت مهامك او أدى قيامك بمهامك إلى يعني عمليات نوعية مثلاً؟ هكذا لا أستطيع أن أعرف، هكذا لا أستطيع يعني أنت تبلغين فقط! نعم، يعني لا أستطيع أن أقول لك أنه عندما تبلغت أنا أنه شاهدت على معبر الزنارية هناك خط أبيض في قبل الحقل، أنا أبلغت عن الخط الأبيض، هذا الخط الأبيض أنا لم أكن أعرف ما هو وتبين أنه بالنسبة لهم العلامة بأنه ليس هناك الغام لأنه هو لن يدخل الحقل مثلما يدخل الإسرائيلي من من تقربتي منهم سهى زوجة أنطوان لحد، وهنا بدأت القصة التي سنتابع فيها بعد الفاصل إذا سمحت، أهلاً بك مجدداً مشاهدينا الكرام فاصل قصير ثم نتابع ما لدينا في هذه الحلقة الأولى من الذاكرة السياسية مع سهى بشارة الأسيرة اللبناني المحررة التي نفذت محاولة إغتيال أنطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً اهلا بكم معنا مجددا مشاهدينا الكرام في الذاكرة السياسية نتابع فيها مع سهى بشارة الأسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً أهلاً بك معنا مجدداً سهى. عملت كمدربة أيروبيكس في ملعب مرجعيون في جنوب لبنان وهناك تقربت من زوجة انطوان لحد واقنعتيها آنذاك بأن مرتبك غير كاف فطلبت منها وظيفة أو على الأقل في بعض الروايات هذا ما حصل، هل تؤكدي لنا ذلك. لا، لا أعتقد أن الموضوع المالي كان هو شيء جداً أساسي، الأساسي في الموضوع أنها هي كانت تنوي أن تفتح نشاط وتحي نشاط نسائي بمنطقة مرجعيون لنساء مرجعيون، يعني كإمرأة مجتمع تعرف اللبنانيات كيف يحبون أن يفكروا، فمن خلال هذا المشروع الذي هي كانت قد طرحته عبر نادي مرجعيون والتي كانت تبحث عن إمرأة تدرس الأيروبيكس فأنا طبعاً بالنسبة لي بأنه هي زوجته فعندما قال لي رئيس النادي بأن زوجة أنطوان لحد هي مسؤولة عن هذا الموضع يعني أنا أذني فتحوا بالكامل فقمت طبعاً تعمدتي القبول طبعاً، وقلت هذا عملي وهذه وظيفتي وأنا أعرف يعني عندما قال لك ذلك خطرة على بالك الفكرة أم ماذا؟ مباشرة أنا قلت له أنا أعلم أيروبيكس، أنا وعملت في اليو أس جي لأنه كل شيء يحبوه هكذا يعني الكلمات الفرنسية يكون لها وقع على الأذن بعض اللبنانيين فتعطيك قيمة أكبر يو أس جي وأيروبيكس ومتعلمة وهكذا تم تحضير لقاء بيننا وكان هناك إمتحان، خضعت للإمتحان، حفظت في المساء أشتريت أشرطة جيم فوندا وأحضرت المايو الذي يجب أن يلبس خبرتي أحد مباشرة بالذي حدث أم أنذاك كنت تخططين لوحدك؟ لا أنا ما زلت لوحدي، لم أناقشهم بأنني أنا دخلت على بيتهم هنا بالنادي ودخلت إلى بيتهم أيضاً بعد هذا اللقاء ورأيت أنطوان لحد فبهذه اللحظة أول مرة رأيته بها قلت لو كان معي مسدس لقتله وهكذا الفكرة مباشرة تم توصيلها للرفيق أحمد أثناء الإجتماع الذي حدث من بعد أن تركت الجنوب وذهبت بإتجاه بيروت وهنا بدأ العمل مباشرة على هذه العملية يعني فطبعاً هي عملية هدف إغتيال رمز العماله وقائد جيش لبنان الجنوبي هو كان من الأهداف المماثلة للضباط إستهداف الضباط الإسرائيليين وبنفس المستوى، فيعني الذي يستطيع أن يصل يصل إذا أنت التي اقترحتي العملية ليس أي احد آخر لا أبدا أنا التي اقترحت وانتظرت الموافقة مباشرة من قبل انه يعني انه طبعا نعم بعد هذا اصبحنا نعمل بالأشياء العملية انه-وهي؟ وهي؟ التي هي اتعلم على السلاح، أنا لا أعرف وتزويدك بالسلاح وتمريره إلى المنطقة الحدودية واتعلم على السلاح تمرينه وتفويته على المنطقة الحدودية وادخاله إلى بيته إلى منزله كيفية تخطي كل الحواجز نحن هنا اخبرينا كيف حصل ذلك؟ السلاح كان هو أسهل شيء انه يتم تأمينه، الآن كان في خلاف انه هل هم يوصلوه مجموعات إلى داخل المنطقة وأنا عبر مخبأ سري أذهب لأستلمه هذا رفضته كليا فكنت أنا أقول لهم انا انسانة جبانة لهذا السبب أنا إذا ضربت كف واحد كل الذين اعرفهم اخبر عنهم فأصريت أنه أنا السلاح ادخله على لكن هذا ماحصل معك لاحقا على كل حال هو بعد ذلك اكتشفت إنه لا أنا قوية بشكل كبير في عندي محطات سنتحدث عن ذلك، على أي حال قوية على المستوى الشخصي فكان انه كيف ساخرج هذا السلاح عبر الحواجز، وهنا خلال هذه الفترة كنت تعرفت على احد [غير واضح] الحاجز بكفرت بنيت مسؤول على حاجز كفرت بنيت؟ فوصلت، أول مرة دخلت كنت مع شخص يقرب لي والذي استطعنا أن نمر دون تفتيش، فهنا السلاح كان معي وكان كل شيء تمام والمسدس؟ المسدس مسدس واحد؟ مسدس واحد خمسة ونصف الذي كان موجود الذي كان موجود في الحوض وثبته ببونداج، حسنا ادخلتي السلاح إلى المنطقة الحدودية أو المسدس؟ تم ادخال السلاح المسدس الاول وهنا تبدأ تصطدم بحالك بطبيعتك نفسيا يعني؟ بنفسيتك إنه كيف انا هذه أول مره أريد أن أحمل سلاح أريد أن أصوب، أريد أن أصوب على إنسان جالس بوجهي وانا كم ترددتي؟ مرة مرة واحدة نعم فبدلا مثلا هذه المرة هل تقصدين عند التنفيذ ام قبل ذلك ؟ عند التنفيذ، لا التنفيذ سناتي إليه ولكن قبل ذلك-لا ليس لا ليس نعم قبل التنفيذ هي في محاولتين صار للتنفيذ، المحاولة الأولى دخلت إلى منزله واستطعت أن امر عن التفتيش عند الحرس لأنه أيضا بونجور، بونجور بالفرنسي مع حراس لا ولكن كانوا اعتادوا عليك يعني انت كسبتي ثقتهم، صحيح؟ في المنزل يعني كسبت ثقتهم وكان، ليس ليس المنزل ليس له علاقة، علاقتك مع الحرس شيء، علاقة البيت شيء من؟ -ولكن هم اعتقد يعني انطوان في احدى المقابلات قال إنه خفف التفتيش عنك لأنه اصبحت كأنك من المنزل يعني دائما ما تدخلين وتخرجين نعم ولكن بوقت انه ممكن كثير تعرفت على العائلة؟على زوجته على الأولاد؟ نعم ولكن كان ممكن أيضا هم يفتشون ايام أناس من اقرب المقربين لهم، يعني أنا اشك في علاقة اذا ما تفسيرك لذلك لعدم التفتيش الدقيق؟ لأنه استطعت ان ابني علاقة أنا شخصيا مع الحراس، مع الحراس وطبعا ليس بسبب العلاقة مع العائلة انما مع الحراس-مع الحراس مع الحراس الذي نحن أيضا نرجع للمجتمع هذا اللبناني الذي يعتبر هذه صديقتها لزوجته للرئيس يعني وبعد قليل، فليس من المعقول لا لا نحن نحبها ونحب كل اصدقائها، فاهلا وسهلا على اللبناني يعني المهنية لا تعود موجودة كل كله ترتيب بترتيب ويركب وتركب الأمور يعني ولكن يجب أن يفهم على عقليتهم يعني كيف يفكروا فأول مرة عندما دخلت مع هذا المسدس الخمسة ميل ونصف فوضعت الحقيبة هو كان جالس مقابل لي، ففتح الحقيبة طالع مناديل ورقية مناديل ورقية والمناديل الورقية كانت المنديل، نعم كان على المسدس يعني عندما اخرجت المسدس لم تجرأي على أن يعني تخرجي المسدس؟ نعم لأني عندما جلست أنه كيف أنا أريد أن أصوب عليه وجه بوجه وهو جالس يأكل أيضا معنى هذا كثير من المشاكل على المستوى الشخصي أنت إلى جانبه وهو وهو يعني يتناول الطعام، كيف كانت العلاقة قريبة عن ماذا كنتم تتحدثون كنتما تتحدثان؟ انا واياه لم نكن نتحدث، عن النادي عن نادي الرياضة وكيف النشاطات وإذا كان الحال جيد كيف وجدتي شخصيته في ذلك الوقت؟ يعني بعد ما تقربت منه لا هو إنسان كثير مهذب يعني ما يعني في التعامل الشخصي عادي في تعامله الشخصي نعم عادي يعني ما لا اعلم أكثر من هذه الدقائق او التي كنا نجلس مع بعضنا ولكن لا نستطيع ان نقول انه والله كان هو كل النهار جالس يصرخ وينادي وينرفز يعني هو ولا مرة رايته ولكن حسبتي حساب الانساني الطبيعي إنه أنا يعني سأطلق النار على إنسان. لا المشكلة كان إن هو جالس يأكل هذه فكرة الانسان تخطيناها يعني أنا بيني وبين حالي تخطيتها إنه أنت تنفذ عملية ليس شخص ضد رمز يعني هكذا يريد أن يأخذ ليستطيع الواحد يقوم بهكذا عمل، يريد أن يحمي نفسه بيحمي نفسه فيعمر جدران من هذه الجدران التي أنا استطعت أن اعمرها إنه أنا لا أصوب إنسان أنا اطلق النار على رمز هذا الرمز هو رمز العمالة ونتيجة فتح هذه الأبواب أمام الاحتلال الاسرائيلي أدى لقيام ودوام هذا الاحتلال اثنين وعشرين سنة بأراضينا، طبعا بوقتها لم يكن بعد هذا هذا الكم من سنوات حسنا ولكن لم افهم ما هي المشكلة إذا كان يأكل؟ لأن أنا بنت تربيت بطريقة كثيرة سلمية بحياتي لم أصوب انه يعني اول شيء عندما خلال الحرب الأهلية كنا نتداولها إنه ليس معقول قتلوهم وهم بغرفة النوم. في كثير من أشياء تتداخل في أمور بتتداخل، لماذا أنا وقفت عليها لا اعلم يعني كان في وازع انساني بعده موجود طبعا نعم اخلاقي او ناتج عن تربية معينة او إلى ما هنالك هل اقترحت تفجير المنزل؟ لست انا الذي اقترحته الرفاق يعني هم الذين تم اقتراح التفجير لأن إذا تم تدمير البيت وتفجيره أنا أستطيع أن انسحب يعني المشكلة التي فورا أنا رفضتها والتي اعتبرتها أنها موجود وسوف تفرض حالها علينا أنه الهدف نحن سوف لن نكون أكيدين مائة في المائة أنه سوف نصيبه واحد، واثنين ولن يكون الوحيد وإثنين هل هو يكون زوجته واولاده هل هو الوحيد وطالما أنا لدي امكانية نفذ عملية مباشرة لماذا نحن نريد أن ندخل يعني نستهدف المدنيين بهكذا عمل أنت رفضت الاقتراح نعم، رفضت الاقتراح مباشرا لم يأخذ معي وقتي عني قلت لهم لا يعني لا أنا قلت من الأول مسدس ونعمله بالمسدس وعندما سحبتي المنديل الورقي لم يشعر بشيء وانهيتي المحاولة الأولى عند هذا الحد عند هذا الحد-تماما تماما في الحلقة المقبلة سنتحدث عن محاولة الثانية التي أخرجتي بها المسدس فعلا واطلقت النار على انطوان لحد وما تبع ذلك طبعا، شكرا جزيلا لوجودك معنا سهى بشارة-أهلا أهلا مشاهدينا الكرام هكذا إذا نكون قد وصلنا إلى ختام هذه الحلقة الأولى من الذاكرة السياسية مع سهى بشارة الاسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد جيش لبنان

الذاكرة السياسية: سهى بشارة - الجزء الأول Politisches Gedächtnis: Soha Bishara – Teil Eins Political Memory: Soha Bishara - Part One Memoria política: Soha Bishara - Primera parte Mémoire politique : Soha Bishara - Première partie Memoria politica: Soha Bishara - Parte prima Politiek geheugen: Soha Bishara - deel één Pamięć polityczna: Soha Bishara – część pierwsza Memória Política: Soha Bishara - Parte Um Politik Hafıza: Soha Bishara - Birinci Kısım 政治记忆:Soha Bishara - 第一篇 政治記憶:Soha Bishara - 第一篇

اهلا بكم مشاهدينا الكرام انا طاهر بركة احييكم واقدم اليكم سلسله جديده من برنامجكم الذاكرة السياسية، نستضيف في هذه السلسلة سهى بشارة الاسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً المتعاملة مع اسرائيل طبعاً اهلا بك معنا سهى في الذاكرة السياسية-أهلاً أهلاً نسجل معك هذه الحلقات بعد نحو خمسة وعشرين عاما على السابع من نوفمبر عام ثمانية وثمانين. Willkommen, liebe Zuschauer, ich bin Taher Baraka. Ich grüße Sie und präsentiere Ihnen eine neue Serie aus Ihrem Programm Politisches Gedächtnis. In dieser Serie empfangen wir Suha Bishara, die befreite libanesische Gefangene, die das Attentat gegen Antoine Lahd, den ehemaligen Befehlshaber der Miliz der Südlibanon-Armee, durchgeführt hat. Natürlich willkommen bei uns, Suha im politischen Gedächtnis. Willkommen, hallo, wir nehmen diese Episoden ungefähr fünfundzwanzig Jahre nach dem siebten November, achtundachtzig, mit Ihnen auf. We invite you to visit this series of Lebanese prisoners liberated from the series, which carried out an assassination attempt against Antoine Lahad, the former commander of the South Lebanon Army militia who is working with Israel. Of course, Hello, We are recording these episodes with you about twenty-five years after the seventh of November eighty-eight. Bienvenue chers téléspectateurs. Je suis Taher Baraka. Je vous salue et vous présente une nouvelle série de votre émission Mémoire politique. Dans cette série, nous accueillerons Suha Bishara, la prisonnière libanaise libérée qui a perpétré l'attentat contre Antoine Lahd, l'ancien commandant de la milice de l'armée du Sud-Liban qui s'est occupée d'Israël Bonjour, bienvenue, nous enregistrons ces épisodes avec vous après vingt-cinq ans, le sept novembre de l'année quatre-vingt-huit. Добро пожаловать, дорогие зрители. Я Тахер Барака. Я приветствую вас и представляю вам новую серию вашей программы «Политическая память». В этой серии мы будем вести Суха Бишара, освобожденного ливанского заключенного, совершившего покушение на Антуана Лахда, бывший командир ополчения Армии Южного Ливана, которая имела дело с Израилем.Здравствуйте, добро пожаловать, мы записываем с вами эти эпизоды спустя двадцать пять лет, седьмого ноября в восемьдесят восьмом году. Hoşgeldiniz değerli izleyiciler ben Taher Baraka.Siyasi Hafıza programınızın yeni serisini sizlere sunuyorum.Bu serimizde Antoine Lahd'a suikast girişimini gerçekleştiren Lübnanlı azatlı tutsak Suha Bishara'yı konuk edeceğiz. İsrail ile uğraşan Güney Lübnan Ordusu milislerinin eski komutanı Merhaba hoşgeldiniz, bu bölümleri yirmi beş yıl sonra, seksen sekiz yılının Kasım ayının yedisinde sizlerle birlikte kaydediyoruz. عندما قمتي بالعملية لتعتقلي بعدها لعشرة سنوات لتعذبي وسنتحدث عن ذلك في سلسله هذه الحلقات من الذاكره السياسيه ولكن قبل أن نبدأ بعملية التنفيذ والإعتقال والتعذيب نريد أن نعرف كيف كانت البدايات ما الذي اثر فيك لحد ان تنخرطي في العمل المسلح ضد اسرائيل أو ضد من يتعامل مع اسرائيل في لبنان؟ وما ادى بك الى القيام بعمليات اغتيال أو بمحاولة إغتيال أو محاولة قتل شخص وأنت كنت من أسرة من المفروض أنها تقاوم ولكن تنبذ العنف نعم طبعا في البداية ربما الشخص يركب موجات موجودة في الساحة اللبنانية التي كانت بالنسبة لي تمحورت بين عام اثنان وثمانين انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية في ستة عشر من أيلول، مجازر صبرا وشاتيلا كانت هي العامل الذي أدى لأخذ القرار بالتحول لأنه أنا بنت مثل كل اللبنانيين الذين عاشوا مرحلة الحرب الأهلية والذي هناك جزء من اللبنانيين كانوا مع حمل السلاح والخوض في الحرب الأهلية، وهناك جزء كان ضد حمل السلاح في هذه الحرب الأهلية التي أنا كنت من هذا الباب لكن إنتماء الأسرى أثر وإنتماء والدك للحزب الشيوعي مثلاً! I want to know how the beginnings were what affected you so much that you were involved in armed action against Israel or against those who deal with Israel. In Lebanon? And what led you to assassinate or attempt to assassinate or try to kill someone and you were from a family that is supposed to resist but renounce violence Yes, of course at first maybe the person is riding waves in the Lebanese arena, which was for me ranged between the year eighty - two start of the National Resistance Front The massacres of Sabra and Shatila were the factors that led to the decision to change because I am the daughter of all the Lebanese who lived in the civil war. There was a part of the Lebanese who were carrying arms and going into civil war. This war For the eligibility that I was from this section, but the membership of the prisoners and the influence of your father to the Communist Party, for example! عندما قمتي بالعملية لتعتقلي بعدها لعشرة سنوات لتعذبي وسنتحدث عن ذلك في سلسله هذه الحلقات من الذاكره السياسيه ولكن قبل أن نبدأ بعملية التنفيذ والإعتقال والتعذيب نريد أن نعرف كيف كانت البدايات ما الذي اثر فيك لحد ان تنخرطي في العمل المسلح ضد اسرائيل أو ضد من يتعامل مع اسرائيل au Liban? Et qu'est-ce qui vous a poussé à commettre des assassinats ou à tenter d'assassiner ou à tenter de tuer une personne, et que vous apparteniez à une famille censée résister mais renoncer à la violence. cela a conduit à la décision de me convertir parce que je suis une fille comme tous les Libanais qui ont vécu la guerre civile, et certains Libanais étaient pour le port d'armes et la guerre civile, et certains étaient contre le port d'armes pendant la guerre civile. guerre civile que j'étais de cette porte, mais l'affiliation des prisonniers touchés et l'affiliation de votre père au parti communiste, par exemple ! إنتماء والدي للحزب الشيوعي ولكن خاصة إنتماؤه أيضاً للنقابة يعني هو إنسان يعتبر النضال هو النضال سياسي على الساحة الدخلية، يعني هذا كنت تتلمسه عند الوالد بشكل دائم وهو من الذين شاركوا وساهموا في إطلاق جريدة الحزب الشيوعي اللبناني سابقاً الأمل وفيما بعد النداء يعني-ولكن ولكن لم لديك إنتماء فكري في ذلك الوقت لتنفذي مثل هكذا عمليات! My father's affiliation with the Communist Party, but especially his affiliation with the Communist Party, is a man who considers struggle to be a political struggle on the income front. This means that you always touch him with the father. He is one of those who participated in and contributed to the publication of the former Lebanese Communist Party newspaper. You have an intellectual affiliation at the time to perform such operations! لا ولكن على الأقل أنت متأثر بالوالد بموضوع عدم حمل السلاح في موضوع الساحة اللبنانيية والحرب الأهلية ولكن ضد إسرائيل أو من يتعامل معها! No, but at least you are affected by your father on the issue of not carrying weapons on the issue of the Lebanese arena and civil war, but against Israel or those who deal with it! حتى عام ثمانية وسبعين مع الإجتياح الأول بالرغم من أنه نحن تم سلبنا يعني أنا بالنسبة لي الذي يبقى في ذاكرتي هو هذا المكان الذي كان يمثل طفولتي ولعبة وأنزل تحت شجر الزيتون ونبني بيوت بالحجارة هذا كله لم يعد موجوداً بدءاً من سنة من سنة ثمانية وسبعين نتيجة هذا الاحتلال الإسرائيلي وبالإضافة طبعا لأحاديث جدتي، جدتي سليمة لأنه خرب بيتهم أخذوا أراضينا وها هم بالمطلة دير مماس هي ضيعة في الجنوب اللبناني بقضاء مرجعيون على بعد لا يزيد عن خمسة كيلومترات من حدود فلسطين والمستعمرات وأوائل المستعمرات الإسرائيلية التي تعمرت فكانت هي عبارة عن تراطيش كونت هذه الشخصية لسهى بشارة-نعم نعم فأنت كنت يعني قبل تنفيذ العملية الكبرى إذا صح التعبير كنت قد إنخرطي لسنوات في إتحاد الشباب الديموقراطي في نهاية التسعة وسبعين من القرن الماضي تدرستي في الاتحاد حتى الستة والثمانين ثم قررت ان تتركيه لتنخرطي في العمل السري، قبل محاولة الإغتيال لإنطوان لحد ما هي العمليات التي قمت بها؟ ما هي التدريبات التي تلقيتها؟ ومن كان يقوم بذلك؟ مع من كنت تتواصلين بشكل مباشر؟ ولكن قبل العمليات هناك حلقة أساسية جداً هي مجزرة صبرا وشتيلا فقط لأكمل هذا الخط -تفضلي ما الذي يجعل الشخص يعني ما الذي جعلني أتحول من هذا الإنسان الذي كان رافض حمل السلاح إلى إنسان كان مستعد لحمل السلاح ضد الإحتلال الإسرائيلي عام إثنين وثمانين، يعني أنا بدأت بالمقاطعة ولكن لم أحمل سلاح، بدأت بمقاطعة بضائع إسرائيلية عام الثمانية وثمانين كنت لا زلت رافضة الفكرة يعني فكرتي بها ورفضتيها أم لم تكن مطروحة؟ مع مجازر، لا لأنه لم تكن مطروحة، كانت المواجهات موجودة-نعم نعم أصبحت المواجهات على خلدة على المدينة الرياضية بالنبطية قبل أن يدخلوا في ستة حزيران حدث هناك مواجهات كبيرة جداً ولكن لغاية الآن هذا التحول الذي يجعلك إلا أن تستعد بأن تحمل السلاح بعد المجازر! Until the year eighty-eight with the first invasion, even though we were robbed, I mean for me who remains in my memory is this place that was my childhood and a game and came down under the olive trees and we build houses with stones. All this no longer exists from the year of the year eighty-eight The Israeli occupation, in addition to the conversations of my grandmother, my grandmother is sound because they ruined their house, they took our lands and they are in the monastery Deir Masas is a farm in southern Lebanon in Marjeyoun, not more than five kilometers from the borders of Palestine and the colonies and the first of the Israeli colonies that were built I mean, I was involved for years in the Democratic Youth Union at the end of the nineties of the last century. I studied in the Union until the eighty-six. Then I decided to leave it to take part in the secret work, before the attempted assassination of Antoine. So what are the processes you have done? What exercises did you receive? Who would have done that? Who are you communicating with directly? But before the operations there is a very basic link is the massacre of Sabra and Shatila only to complete this line - I wonder what makes the person mean what made me turn from this man who refused to take up arms to a person who was ready to take up arms against the Israeli occupation in the year eighty two, But I did not carry a weapon. I started boycotting Israeli goods in the eighties. I still rejected the idea. I mean, I thought about it and rejected it or not. Yes, yes, the confrontations on the immortality of the sports city of Nabatiyeh, before they entered on June 6, there have been very large confrontations, but so far this transformation, which makes you only prepare to bear arms after the massacres! هو بعد المجازر صبرا وشاتيلا بكل بساطة عملت معادلة صغيرة جداً يعني إن كنت أنا فلسطينية أنا لم أكن لأستطيع أن أترك بيروت وأنا لكان حدث معي الذي حدث معهم للفلسطينيين فكان هذا هو الطلقة الأولى للتحول بأنه أنا لا أريد أن أصبح فلسطيني ثاني، بأنه أنا مستعدة أحمل سلاح لمن بحتي بقرارك الشخصية الداخلية إثنين وثمانين مجرد ما تم إنطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانيية وكنت أنا ناشطة في حزب الشباب الديمقراطي والعمليات التعبوية ضد الاسرائيليين والاحتلال الإسرائيلي وبناء الدولة الديمقراطية لأنه أيضاً كان لدينا هذا العمل أيضاً بسنة الإثنين والثمانين مباشرة توجهت للذي كان مسؤولي علي وفي وقتها قلت له بأنني أريد أدخل في الجبهة كان الرد بأنه غير معقول، هل كل العالم يريدون أن يدخلوا في الجبهة! After the Sabra and Shatila massacres, I simply made a very small equation, meaning that if I were a Palestinian, I would not have been able to leave Beirut, and what happened to them would have happened to the Palestinians, so this was the first shot at the transformation that I did not want to become a second Palestinian, that I was ready to carry A weapon for anyone, purely by your personal internal decision, eighty-two. As soon as the Lebanese National Resistance Front was launched, I was active in the Democratic Youth Party and mobilized operations against the Israelis, the Israeli occupation, and building the democratic state, because we also had this work in the year eighty-two. Immediately, I went to the one who was in charge of me and at that time. I told him that I wanted to join the front. The response was that it was unreasonable. Does the whole world want to join the front? نحن بحاجة للقلم مثلما بحاجة للبارودة، نحن بحاجة للشباب في الإتحاد مثلما بحاجة لهم في الجبهات فكان هذا الرد وهنا بدأ أحاول يعني أحاول أن أصل من هنا أو من هنا إلى أن دخلت بالجامعة وصلت في سنة الستة والثمانيين قرار أنه ماذا أريد بالشهادة يعني بماذا أحتاج شهادة كلية الهندسة إذا لم يعد لدي جدار لأعلق هذه الشهادة عليها جميل فقررت أنه أنا سأذهب على الجنوب وإذا أحتاجوا إلي سيتصلوا بي فعدت بعد أربع سنوات وإتصلت بنفس الشخص "علي" وقلت له علي أنا ذاهبة على الجنوب ومباشرة قال لي هناك أشخاص يريدون أن يرونك وهكذا بنيت الصلة بداية علي من خلال علي وصلنا للرفيق مازن ومن الرفيق مازن للرفيق أحمد وبقيت الصلة هي ثلاثية ضمن وهم الذين يعني كانوا يكلفونك ببعض العمليات التي قمت بها في الجنوب قبل محاولة الإغتيال مثل مراقبة القوات الإسرائيلية وميليشيا لحد، هل كان ذلك في في تلك الفترة نعم، العلاقة عندما أصبحت يعني تركزت مع أحمد يعني لم يعد مازن يعرف ولا علي يعرف إذا بدأت أو لم أبدأ حسناً، ماذا كانت مهامك؟ بداية كانت هي المراقبة تحركات الإسرائيليين على المعابر كيف تحدث بناء علاقات مع أجهزة الأمن الموجودة بالداخل التي هي مرتبطة مباشرة بجهاز الأمن القومي الإسرائيلي يعني جميع الاجهزه الأمنيه بالجنوب ضمن ما يسمى بجيش انطوان لحد أو جيش العملاء الجهاز الأمني كان هو جهاز يرتبط مباشرة مع هذا فكان هناك علاقات أيضاً بنيت مع بعض مسؤولي الأمن ضمن هذه الأجهزة هذا الذي جرب أختراقه يعني علاقات بمعنى أن تقتربي منهم بشكل شخصي لكي تحصلي على معلومات على ثقة وعلى معلومات وأذني وهذا ما حصل فعلاً؟ كنت تحصلين على المعلومات ويعني ادت مهامك او أدى قيامك بمهامك إلى يعني عمليات نوعية مثلاً؟ هكذا لا أستطيع أن أعرف، هكذا لا أستطيع يعني أنت تبلغين فقط! We need the pen just as we need the cold, we need the young people in the union just as they need them on the fronts. This was the response and here I started trying to mean I'm trying to get out of here or from here until I entered the university and in the year of the sixty-eight I decided that what I want in the certificate means what I need certificate If I do not have a wall to hang this certificate on, I decided that I will go to the south and if they need me they will contact me. I went back four years later and called the same person "Ali" and told him I was going to the south and told me there were people who wanted to see you. The link started on me through Ali and we got to Comrade Maz And from Comrade Mazen to Comrade Ahmed, and the link remained a trinity within the illusion of what they mean, they were assigned to you some of the operations I carried out in the south before the assassination attempt, such as monitoring the Israeli forces and the Lahad militia. Was that in that period? Yes, Mazen knows and I do not know if I started or did not start well, what were your tasks? The beginning was the monitoring of the movements of Israelis at the crossings, how to develop relations with the security services within the home which is directly linked to the Israeli national security means all the security organs in the south within the so-called Antoine Lahad army or the army of customers, the security apparatus was a device directly linked with this was there Relationships also built with some security officials within these devices, which tried to penetrate means relations in the sense that you come close to them personally to obtain information on the confidence and information and ears and this is what actually happened? Did you get the information and mean that you led your tasks or did your tasks mean quality operations, for example? So I can not know, so I can not mean you only inform! نعم، يعني لا أستطيع أن أقول لك أنه عندما تبلغت أنا أنه شاهدت على معبر الزنارية هناك خط أبيض في قبل الحقل، أنا أبلغت عن الخط الأبيض، هذا الخط الأبيض أنا لم أكن أعرف ما هو وتبين أنه بالنسبة لهم العلامة بأنه ليس هناك الغام لأنه هو لن يدخل الحقل مثلما يدخل الإسرائيلي من من تقربتي منهم سهى زوجة أنطوان لحد، وهنا بدأت القصة التي سنتابع فيها بعد الفاصل إذا سمحت، أهلاً بك مجدداً مشاهدينا الكرام فاصل قصير ثم نتابع ما لدينا في هذه الحلقة الأولى من الذاكرة السياسية مع سهى بشارة الأسيرة اللبناني المحررة التي نفذت محاولة إغتيال أنطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً اهلا بكم معنا مجددا مشاهدينا الكرام في الذاكرة السياسية نتابع فيها مع سهى بشارة الأسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد ميليشيا جيش لبنان الجنوبي سابقاً أهلاً بك معنا مجدداً سهى. Yes, I mean, I cannot tell you that when I was informed that I saw a white line at the Zinaria crossing in front of the field, I reported on the white line, this white line I did not know what it was and it turned out that for them the sign is that there are no mines because it is He will not enter the field as the Israeli enters from whom I was close to, Suha, the wife of Antoine Lahd, and here began the story that we will follow after the break, if you permit. The one who carried out the assassination attempt on Antoine Lahd, the former commander of the South Lebanon Army militia. Welcome to us again. Dear viewers, in Political Memory, we follow with Suha Bishara, the liberated Lebanese prisoner who carried out the assassination attempt on Antoine Lahd, the former commander of the South Lebanon Army militia. Welcome to us again, Suha. عملت كمدربة أيروبيكس في ملعب مرجعيون في جنوب لبنان وهناك تقربت من زوجة انطوان لحد واقنعتيها آنذاك بأن مرتبك غير كاف فطلبت منها وظيفة أو على الأقل في بعض الروايات هذا ما حصل، هل تؤكدي لنا ذلك. I worked as an aerobics trainer at Marjayoun Stadium in southern Lebanon. There I approached Antoine Lahad's wife and convinced her then that she was not satisfied enough. I asked her for a job, or at least in some novels, that's what happened. لا، لا أعتقد أن الموضوع المالي كان هو شيء جداً أساسي، الأساسي في الموضوع أنها هي كانت تنوي أن تفتح نشاط وتحي نشاط نسائي بمنطقة مرجعيون لنساء مرجعيون، يعني كإمرأة مجتمع تعرف اللبنانيات كيف يحبون أن يفكروا، فمن خلال هذا المشروع الذي هي كانت قد طرحته عبر نادي مرجعيون والتي كانت تبحث عن إمرأة تدرس الأيروبيكس فأنا طبعاً بالنسبة لي بأنه هي زوجته فعندما قال لي رئيس النادي بأن زوجة أنطوان لحد هي مسؤولة عن هذا الموضع يعني أنا أذني فتحوا بالكامل فقمت طبعاً تعمدتي القبول طبعاً، وقلت هذا عملي وهذه وظيفتي وأنا أعرف يعني عندما قال لك ذلك خطرة على بالك الفكرة أم ماذا؟ مباشرة أنا قلت له أنا أعلم أيروبيكس، أنا وعملت في اليو أس جي لأنه كل شيء يحبوه هكذا يعني الكلمات الفرنسية يكون لها وقع على الأذن بعض اللبنانيين فتعطيك قيمة أكبر يو أس جي وأيروبيكس ومتعلمة وهكذا تم تحضير لقاء بيننا وكان هناك إمتحان، خضعت للإمتحان، حفظت في المساء أشتريت أشرطة جيم فوندا وأحضرت المايو الذي يجب أن يلبس خبرتي أحد مباشرة بالذي حدث أم أنذاك كنت تخططين لوحدك؟ لا أنا ما زلت لوحدي، لم أناقشهم بأنني أنا دخلت على بيتهم هنا بالنادي ودخلت إلى بيتهم أيضاً بعد هذا اللقاء ورأيت أنطوان لحد فبهذه اللحظة أول مرة رأيته بها قلت لو كان معي مسدس لقتله وهكذا الفكرة مباشرة تم توصيلها للرفيق أحمد أثناء الإجتماع الذي حدث من بعد أن تركت الجنوب وذهبت بإتجاه بيروت وهنا بدأ العمل مباشرة على هذه العملية يعني فطبعاً هي عملية هدف إغتيال رمز العماله وقائد جيش لبنان الجنوبي هو كان من الأهداف المماثلة للضباط إستهداف الضباط الإسرائيليين وبنفس المستوى، فيعني الذي يستطيع أن يصل يصل إذا أنت التي اقترحتي العملية ليس أي احد آخر لا أبدا أنا التي اقترحت وانتظرت الموافقة مباشرة من قبل انه يعني انه طبعا نعم بعد هذا اصبحنا نعمل بالأشياء العملية انه-وهي؟ وهي؟ التي هي اتعلم على السلاح، أنا لا أعرف وتزويدك بالسلاح وتمريره إلى المنطقة الحدودية واتعلم على السلاح تمرينه وتفويته على المنطقة الحدودية وادخاله إلى بيته إلى منزله كيفية تخطي كل الحواجز نحن هنا اخبرينا كيف حصل ذلك؟ السلاح كان هو أسهل شيء انه يتم تأمينه، الآن كان في خلاف انه هل هم يوصلوه مجموعات إلى داخل المنطقة وأنا عبر مخبأ سري أذهب لأستلمه هذا رفضته كليا فكنت أنا أقول لهم انا انسانة جبانة لهذا السبب أنا إذا ضربت كف واحد كل الذين اعرفهم اخبر عنهم فأصريت أنه أنا السلاح ادخله على لكن هذا ماحصل معك لاحقا على كل حال هو بعد ذلك اكتشفت إنه لا أنا قوية بشكل كبير في عندي محطات سنتحدث عن ذلك، على أي حال قوية على المستوى الشخصي فكان انه كيف ساخرج هذا السلاح عبر الحواجز، وهنا خلال هذه الفترة كنت تعرفت على احد [غير واضح] الحاجز بكفرت بنيت مسؤول على حاجز كفرت بنيت؟ فوصلت، أول مرة دخلت كنت مع شخص يقرب لي والذي استطعنا أن نمر دون تفتيش، فهنا السلاح كان معي وكان كل شيء تمام والمسدس؟ المسدس مسدس واحد؟ مسدس واحد خمسة ونصف الذي كان موجود الذي كان موجود في الحوض وثبته ببونداج، حسنا ادخلتي السلاح إلى المنطقة الحدودية أو المسدس؟ تم ادخال السلاح المسدس الاول وهنا تبدأ تصطدم بحالك بطبيعتك نفسيا يعني؟ بنفسيتك إنه كيف انا هذه أول مره أريد أن أحمل سلاح أريد أن أصوب، أريد أن أصوب على إنسان جالس بوجهي وانا كم ترددتي؟ مرة مرة واحدة نعم فبدلا مثلا هذه المرة هل تقصدين عند التنفيذ ام قبل ذلك ؟ عند التنفيذ، لا التنفيذ سناتي إليه ولكن قبل ذلك-لا ليس لا ليس نعم قبل التنفيذ هي في محاولتين صار للتنفيذ، المحاولة الأولى دخلت إلى منزله واستطعت أن امر عن التفتيش عند الحرس لأنه أيضا بونجور، بونجور بالفرنسي مع حراس لا ولكن كانوا اعتادوا عليك يعني انت كسبتي ثقتهم، صحيح؟ في المنزل يعني كسبت ثقتهم وكان، ليس ليس المنزل ليس له علاقة، علاقتك مع الحرس شيء، علاقة البيت شيء من؟ -ولكن هم اعتقد يعني انطوان في احدى المقابلات قال إنه خفف التفتيش عنك لأنه اصبحت كأنك من المنزل يعني دائما ما تدخلين وتخرجين نعم ولكن بوقت انه ممكن كثير تعرفت على العائلة؟على زوجته على الأولاد؟ نعم ولكن كان ممكن أيضا هم يفتشون ايام أناس من اقرب المقربين لهم، يعني أنا اشك في علاقة اذا ما تفسيرك لذلك لعدم التفتيش الدقيق؟ لأنه استطعت ان ابني علاقة أنا شخصيا مع الحراس، مع الحراس وطبعا ليس بسبب العلاقة مع العائلة انما مع الحراس-مع الحراس مع الحراس الذي نحن أيضا نرجع للمجتمع هذا اللبناني الذي يعتبر هذه صديقتها لزوجته للرئيس يعني وبعد قليل، فليس من المعقول لا لا نحن نحبها ونحب كل اصدقائها، فاهلا وسهلا على اللبناني يعني المهنية لا تعود موجودة كل كله ترتيب بترتيب ويركب وتركب الأمور يعني ولكن يجب أن يفهم على عقليتهم يعني كيف يفكروا فأول مرة عندما دخلت مع هذا المسدس الخمسة ميل ونصف فوضعت الحقيبة هو كان جالس مقابل لي، ففتح الحقيبة طالع مناديل ورقية مناديل ورقية والمناديل الورقية كانت المنديل، نعم كان على المسدس يعني عندما اخرجت المسدس لم تجرأي على أن يعني تخرجي المسدس؟ نعم لأني عندما جلست أنه كيف أنا أريد أن أصوب عليه وجه بوجه وهو جالس يأكل أيضا معنى هذا كثير من المشاكل على المستوى الشخصي أنت إلى جانبه وهو وهو يعني يتناول الطعام، كيف كانت العلاقة قريبة عن ماذا كنتم تتحدثون كنتما تتحدثان؟ انا واياه لم نكن نتحدث، عن النادي عن نادي الرياضة وكيف النشاطات وإذا كان الحال جيد كيف وجدتي شخصيته في ذلك الوقت؟ يعني بعد ما تقربت منه لا هو إنسان كثير مهذب يعني ما يعني في التعامل الشخصي عادي في تعامله الشخصي نعم عادي يعني ما لا اعلم أكثر من هذه الدقائق او التي كنا نجلس مع بعضنا ولكن لا نستطيع ان نقول انه والله كان هو كل النهار جالس يصرخ وينادي وينرفز يعني هو ولا مرة رايته ولكن حسبتي حساب الانساني الطبيعي إنه أنا يعني سأطلق النار على إنسان. No, I do not think that the financial issue was very basic. The main issue was that she intended to open and revive a women's activity in the Marjayoun area for the women of Marjayoun. I mean, as a woman in a society, the Lebanese women know how they like to think, through this project that she had proposed. Through the Marjayoun Club, which was looking for a woman who studies aerobics. Of course, for me, she is his wife. When the club president told me that Antoine Lahd’s wife is responsible for this place, I mean, my ears were completely opened, so I, of course, decided to accept, of course, and I said this is my job and this is my job and I know I mean When he told you that, you had a bad idea or what? Immediately I told him I know aerobics, I and I worked at USG because everything they love, so I mean, French words have an impact on the ears of some Lebanese, so they give you more value USG and Aerobics are educated and so a meeting was prepared between us and there was an exam, I took the exam, I memorized In the evening I bought Jim Fonda tapes and brought the mayo that should wear someone's direct experience with what happened or were you planning on your own? No, I am still alone, I did not discuss with them that I entered their house here in the club, and I also entered their house after this meeting and I saw Antoine Lahad. At this moment, the first time I saw him, I said if I had a gun, I would kill him, and so the idea was directly communicated to Comrade Ahmed during the meeting that took place from afar. If I left the south and went towards Beirut, and here began work directly on this operation, I mean, of course, it is an operation aimed at assassinating the symbol of the workers and the commander of the South Lebanon Army. It was one of the similar goals of the officers to target the Israeli officers at the same level, meaning who can reach if you are the one who suggested the operation, not any Someone else No, never. I was the one who suggested and waited for approval directly before. It means that, of course, yes, after this we are working on practical things. He - and she? Which? Which is to learn about weapons, I do not know, and to provide you with weapons and pass them to the border area, and learn about weapons, to train them, to miss them on the border area, and to bring them to his house to his home, How to bypass all the barriers. We are here. Tell us how this happened? The weapon was the easiest thing to secure, now it was in dispute whether they would deliver it to groups inside the area and I through a secret hideout go to pick it up. I refused it completely, so I was telling them I am a cowardly person. That I am the weapon, I put it on, but this is what happened with you later. Anyway, it is after that I discovered that no, I am very strong in my stations. We will talk about it, in any case, it is strong on a personal level, so it was how I will take this weapon out through the checkpoints, and here during this period Did you know someone [unclear] The checkpoint in Kafr Bennit Is an official at the checkpoint in Kafr Bennit? So I arrived. The first time I entered I was with someone close to me who we were able to pass without being searched. Here the weapon was with me and everything was perfect, and the pistol? One pistol? One pistol five and a half that was present that was in the sink and fastened to the bundage, okay, you brought the weapon to the border area or the pistol? The weapon was introduced, the first pistol, and here you begin to clash with your nature psychologically, I mean? With your self, how am I, this is the first time I want to carry a weapon, I want to shoot, I want to shoot a person sitting in my face, and how much did you hesitate? Once, yes, instead of, for example, this time. Do you mean when implementing or before? At the time of execution, no, I came to him, but before that - no, no, no, yes. Before the execution, it was in two attempts, it was implemented. The first attempt I entered his house and was able to order a search at the guard because he is also Bonjour, Bonjour in French with guards No, but they were used to you, I mean You earned their trust, right? In the house, I mean, you earned their trust and it was, is it not the house that has nothing to do with it, your relationship with the guard is something, the relationship of the house is something from? - But they think, I mean, Antoine, in one of the interviews, he said that he reduced the search for you, because it became as if you were from home. I mean, you always entered and left, yes, but at a time when it was possible that you got to know the family? On his wife over the children? Yes, but it was also possible that they searched the days of people who were close to them. I mean, I doubt a relationship, so what is your explanation for this for not being closely inspected? Because I was able to build a relationship personally with the guards, with the guards, and of course not because of the relationship with the family, but with the guards - with the guards, with the guards, who we also return to this Lebanese society, which considers this her friend to his wife to the president, I mean, and after a while, it is not reasonable, no, we love her We love all her friends, so welcome to the Lebanese. Professionalism no longer exists. Everything is arranged in order, rides and rides. I mean, but he must understand their mentality, I mean how they think. The first time when I entered with this pistol five and a half miles away, I put the bag and he was sitting across from me, so he opened the bag Look at tissues, tissues, and paper napkins. It was the tissue. Yes, it was on the pistol. I mean, when I took out the pistol, you didn't dare to mean that you took out the pistol? Yes, because when I sat down, how do I want to shoot him in the face while he is also sitting eating, meaning this is a lot of problems on a personal level, you are next to him and he means eating, how was the relationship close about what you were talking about, were you talking? He and I did not talk about the club, about the sports club, how the activities were, and if the situation was good, how did you find his personality at that time? I mean, after I got close to him, no, he is a very polite person. I mean, what does he mean in personal interaction? It's normal in his personal dealings. Yes, normal. I mean what I don't know more than these minutes or when we were sitting together, but we can't say that by God, he was all day sitting screaming and calling. He is jittery, and I have never seen him, but I think the normal human account is that I, I mean, will shoot a human being. لا المشكلة كان إن هو جالس يأكل هذه فكرة الانسان تخطيناها يعني أنا بيني وبين حالي تخطيتها إنه أنت تنفذ عملية ليس شخص ضد رمز يعني هكذا يريد أن يأخذ ليستطيع الواحد يقوم بهكذا عمل، يريد أن يحمي نفسه بيحمي نفسه فيعمر جدران من هذه الجدران التي أنا استطعت أن اعمرها إنه أنا لا أصوب إنسان أنا اطلق النار على رمز هذا الرمز هو رمز العمالة ونتيجة فتح هذه الأبواب أمام الاحتلال الاسرائيلي أدى لقيام ودوام هذا الاحتلال اثنين وعشرين سنة بأراضينا، طبعا بوقتها لم يكن بعد هذا هذا الكم من سنوات حسنا ولكن لم افهم ما هي المشكلة إذا كان يأكل؟ لأن أنا بنت تربيت بطريقة كثيرة سلمية بحياتي لم أصوب انه يعني اول شيء عندما خلال الحرب الأهلية كنا نتداولها إنه ليس معقول قتلوهم وهم بغرفة النوم. The problem is that if he is sitting eating this idea of ​​man, we will skip it. I mean, I am between me and the current one. You are carrying out a process, not a person against a symbol. I mean, so he wants to take it so that the person can do this. He wants to protect himself by protecting himself from the walls of these walls. I opened the doors to the Israeli occupation and led to the continuation of this occupation twenty-two years in our land, of course its time was not yet this many years, but I did not understand what it is The problem if he eats? Because I was raised in a very peaceful way in my life I did not mean it meant the first thing when during the civil war we were trading it was not reasonable to kill them while they were in the bedroom. في كثير من أشياء تتداخل في أمور بتتداخل، لماذا أنا وقفت عليها لا اعلم يعني كان في وازع انساني بعده موجود طبعا نعم اخلاقي او ناتج عن تربية معينة او إلى ما هنالك هل اقترحت تفجير المنزل؟ لست انا الذي اقترحته الرفاق يعني هم الذين تم اقتراح التفجير لأن إذا تم تدمير البيت وتفجيره أنا أستطيع أن انسحب يعني المشكلة التي فورا أنا رفضتها والتي اعتبرتها أنها موجود وسوف تفرض حالها علينا أنه الهدف نحن سوف لن نكون أكيدين مائة في المائة أنه سوف نصيبه واحد، واثنين ولن يكون الوحيد وإثنين هل هو يكون زوجته واولاده هل هو الوحيد وطالما أنا لدي امكانية نفذ عملية مباشرة لماذا نحن نريد أن ندخل يعني نستهدف المدنيين بهكذا عمل أنت رفضت الاقتراح نعم، رفضت الاقتراح مباشرا لم يأخذ معي وقتي عني قلت لهم لا يعني لا أنا قلت من الأول مسدس ونعمله بالمسدس وعندما سحبتي المنديل الورقي لم يشعر بشيء وانهيتي المحاولة الأولى عند هذا الحد عند هذا الحد-تماما تماما في الحلقة المقبلة سنتحدث عن محاولة الثانية التي أخرجتي بها المسدس فعلا واطلقت النار على انطوان لحد وما تبع ذلك طبعا، شكرا جزيلا لوجودك معنا سهى بشارة-أهلا أهلا مشاهدينا الكرام هكذا إذا نكون قد وصلنا إلى ختام هذه الحلقة الأولى من الذاكرة السياسية مع سهى بشارة الاسيرة اللبنانية المحررة التي نفذت محاولة اغتيال انطوان لحد قائد جيش لبنان There are many things that overlap in matters that overlap. Why did I stand on it? I don't know. I mean, there was a human scruple beyond which there is, of course, a moral yes, or it results from a certain upbringing, or something like that. Did you suggest blowing up the house? I am not the one who suggested it, the comrades, I mean, they are the ones who proposed the bombing because if the house is destroyed and blown up, I can withdraw. I mean, the problem that I immediately rejected and that I considered existed and will be imposed on us is that the goal is that we will not be 100 percent certain that it will be one. And two, and he will not be the only one, and two. Will he be his wife and children? Is he the only one? And as long as I have the possibility to carry out a direct operation, why do we want to enter? I mean, we target civilians with this kind of work. You rejected the proposal. Yes, I rejected the proposal directly. It did not take my time on my behalf. From the first it was a gun and we used it with the gun, and when I pulled out the tissue paper, he didn't feel anything, and I finished the first attempt at this point, at this point - just like that. Suha Bishara- Hello, welcome, dear viewers. Thus, if we have reached the conclusion of this first episode of Political Memory, with Suha Bishara, the liberated Lebanese prisoner who carried out the assassination attempt on Antoine Lahd, the Commander of the Lebanese Army.